فتاة اسمها فاتن فوزي
خريجة كلية التجارة بالقاهرة سنة 1998ظلت لعدة سنوات تبحث عن عمل
دون جدوى فأشار عليها أحد أقاربها بالذهاب معه
لمقابلة مسئول يعمل بحديقة الحيوان ليسأله
عن عمل مناسب لها فاعتذر لهم المسئول
ولكنه بعد تفكير قال
أن اللبؤة زوجة الأسد ماتت وأن الحديقة لن تأتي بلبؤة
أخرى إلا بعد شهور
وعرض عليها أن ترتدي جلد اللبؤة زوجة الأسد
وتجلس في القفص مكانها يوميا من الساعة
9 صباحاً حتى الساعة 2 ظهراً
لقاء مرتب جيد وطمأنها أن الأسد في قفص
ملاصق لها وان بينهما باب مغلق
ونظرا لظروفها المادية قبـــــــــــلت عرضه
وظلت على هذا الوضع لمدة شهر
حتى حدثت المصيبة حيث نسى الحارس في أحد
الأيام إغلاق الباب الذي يفصلها عن قفص الأسد
ففجأه ....دخل عليهاااا الأسد بكل هدوووووء
فلما رأته أخذت تصرخ بهستريا مستغيثة
أنقــذووووووووني أنــا بثينه فوزي
خريجة كلية التجارة سنة 98
وليست لبؤووووووووووة
انقذووووووووووووني
وكــــــــــانت الـمفـاجـــــــــــــــــأة
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
رد الأسد عليها متخفيش : وأنــــــــــا ممدوح مرسي
بكالوريوس هندسة دفعه 1995