قال عز من قائل . من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا .عجيب والله امر هؤلاء اني اكاد لا اصدق ما قيل لو قال هذا غير عراقي فاهل العراق ادرى بشعابها واقل ما يقال في هذا السياق انه انحراف خطير عن الطريق السوي ان ربك هو اعلم بمن ضل عن سبيله وهو اعلم بمن اهتدى نسال لله العون على طاعته واليه نرغب في حسن توفيقه ولكم مني جزيل الشكر اخي مؤمن الرشيدي زادك الله ايمانا ورشدا |