وهم القائلون: إن أهل مكة ليكفرون بالله جهرة
وإن أهل المدينة أخبث من أهل مكة أخبث منهم سبعين ضعفاً. انظر: كتاب (أصول الكافي) للكليني 2/410.
================================================= وهم القائلون: إنَّ أبناء (مصر) لعنوا على لسان داود فجعل منهم القردة والخنازير.
والقائلون: إن الله ما غضب على بني إسرائيل إلا أدخلهم (مصر) ولا رضي عنهم إلا أخرجهم منها. والقائلون: أن أبا جعفر إمامهم المعصوم قال: إني أكره أن آكل شيئاً طبخ في فخار(مصر) وما أحب أن أغسل رأسي من طينها مخافة أن تورثني تربتها الذل وتذهب بغيرتي، انتحوا (مصر) ولا تطلبوا المكث فيها. ولا أحسبه إلا قال: وهو يورث الدياثة. انظر: كتاب (تفسير القمي) للقمي 2/241، كتاب (تفسير البرهان) لهاشم البحراني 1/456
وكتاب (فروع الكافي) للكليني 6/501 وكتاب (بحار الأنوار) للمجلسي 60/211.
وهم القائلون: نعم الأرض الشام وبئس القوم أهلها وإن أهل الروم كفروا ولم يعادونا ، وإن أهل الشام كفروا وعادونا ولا تقولوا من أهل الشام ولكن قولوا من أهل الشؤم. انظر: كتاب (تفسير البرهان) لهاشم البحراني 1/456
وكتاب (أصول الكافي) للكليني 2/410 انظر: كتاب (تفسير القمي) للقمي 2/241.
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |