هلا حياتي
اولاً لو قتلتي كامي راح اموت وراها
لا تقتليها ارجووك
والله انا عم ببكي الان
حرام عليك تقتليها
انا بحب سيمون والله بالرغم من انه قاتل ومجرم
لكن قصتك رائعه ومبدعه وانا متأكده ان الجميع يحبها
ولك قلم رائع متميز وخلاب
لا تحرمينا منه وواصلي الكتابه
المهم على الاسئلة رأيكم الصريح والحقيقي في البارت .. ؟ قتلتني به من شدة روعته
ما التقييم الذي تعطونه له .. ؟ 10-10
ما أكثر ما أعجبكم / لم يعجبكم في البارت .. ؟ هادا اكتر ما عجبني؟
[frame="1 10"]لم يعد يفصلها عنه الآن سوى بضع خطوات .. بضع خطوات .. وينتهي كل شيء .. عندها .. وفي لحظات قليلة .. أحست بأنيابه الحادة تخترق عنقها .. ! تمزق لحمها .. تنساب عبر عروقها .. ! شعرت بألم لا يطاق .. أكثر من أي وقت مضى في حياتها .. ! أطلقت صيحة عالية لاشعورية من شدة الألم .. ثم صرخت في وهن : ابتعد !! ابتعد عني يا عديم المشاعر !! ولكن أَنَّى له أن يستجيب .. ؟؟ لم يكن إلا أن أحست بالألم يزداد .. ! أنيابه الملطخة بالدماء تخترق لحمها أكثر .. الآن .. الآن فقط .. عرفت معنى الألم .. أحست بالانهيار .. وفجأة بالضعف .. ما الذي يمكن أن تفعل أمام ذلك المفترس .. ؟! أما هو .. فقد كان في غاية السعادة .. لطالما تمنى التَّرَوِّي من دمائها .. وها هو الآن يفعل .. استطاعت أن تلفظ بصوت ضعيف واهن : سيمون .. هذا ليس أنت .. - بل هذا هو أنا .. أنا الحقيقي .. - لا .. هذا غير صحيح .. - ألا تزالين لا تعرفين من أنا .. ؟! أجابت وقد احتقن صوتها الواهن غضبا : أنت وحش قذر .. !! ما زاده ذلك إلا غضبا .. أخذت دماؤها تنزف متقاطرة على الأرضية البيضاء .. أخذ الألم يزداد .. أحست بالانهيار .. حتى شعرت بنفسها بين الحياة والموت .. ! أخذ نَفَسُها يتباطئ .. لكنها كانت تحاول المقاومة .. لكن الى متى ستستمر في الاحتمال .. ؟ إلى متى ستستمر في الصمود .. ؟[/frame]
انتقاداتكم الرائعة ^^ .. ؟ لا تقتلي كامي كما قلت والله مش عندي انتقاد
سأكتفي بالصمت ولكن لاحظت انك عم تطبقي كلامي شكراً وشكراً على القصة الرائعه
وتقبلي ردي |