رحلت ! وما بقيّ لي من رحيلك سوى الوجع , يتمدد بي الوجد في حين تنكمش كل اللحظات المؤدية للقاؤك ! هذه أنا معك , مُذ بذرة الحُب الأولى بيننا وكأنني في سباق مع الزمن كي أصنع فرصة الإقتراب منك بينما كنت تخلق آلاف الأعذار للإبتعاد عني ! لِما سرقتني من الجميع . . إن كنت لا تقوى حتى على الإحتفاظ بيّ ؟! |