كآي
عندما سمعت ما قالته تلك الفتاة ..
تفاجئت قليلاً .. ولكن بعدها قلت بجدية : بما أنكم عرفتم
في الحقيقة جئت إلى هنا لقتلكم ما عداكِ ميشيل .. فالرئيس لم يُرِد ذلك ..
أخرجت السكين لأدخلها بعد ثوانٍ و أقول بلا مبالاة : لن أقتلكم بما أنكم أصدقاء ميشيل
ميشيل
حزنت قليلاً عندما سمعته .. فقد ظننت أنه خرج من المنظمة ..
ولكنني لم أتفاجئ بما قاله فهذا متوقع من مساعد والدي ..
__________________
لا توقيع !
|