مايلى
تنهدت براحة لغنها لم تغضب و أقول بصوت عالى أراك غدا دان اتتوق لرؤياك سمين
قلت هذا لأغيظه شكرت الجدة و جلست على السرير و أنا ألعب برجلاى بطفولية لأتلقى أتصال عندما أرى المتصل أرد قائلة مرحبا مايك كيف حالك ؟
ليرد علىّ بغضب أوه حقا أين أنتى يا فتاة والدك قلق عليكى ثم ألسنا أصدقاء لماذا لم تخبرينى بهروبك
سمعت صوت أقدام يقترب لأقول مايك أخفض صوتك
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |