نآي لاحظت من بعيد شخصاً ينظر لإدوارد بضجر ، فنظرت له ثم قلت بضيق: مممْ حسناً ربما كلامك صحيح ، أنا لم أعد كما عرفتني .. بل عد لنآي المتشائم ذاك . ابتسمت : كلا سيكون كل شيء بخير ، كيلا أجعلك تمل من كثرة التنقل ... مددت له ورقة عليها خريطة يدوية وقلت : بعد ساعة ونصف تعال إلى المنزل الموجود في هذه الورقة ، إلى اللقاء . وركضت بسرعة قبل أن يرد وحين وصلت لأبي انحنيت ثم قلت بتعب : آس آسف على التأخر ^^" وابتعلت رمقي من شدة نظراته ><
__________________
أحْتاج للراحة ...
|