نآي أمسكت بشعري ثم قلت بفرح : شعري الجميل . تقدمت بعدها إليه ورميت نفسي على الأريكة بحيث يكون ظهرها على بطني وقلت : ألا يمكنك التفكير جيداً ، حين دخلت كان ذو لونين .. وبحبور : والآن عاد لطبيعته ، أنا مرتاح لأني استطعت الإيفاء بوعدي قبل أن تنتهي المدة .. بإمكاني الآن السير براحة . اعتدلت بعدها وذهبت للباب وفتحته ثم قلت : ألم يعد أولئك الاثنان ، أنا متحمس =)
__________________
أحْتاج للراحة ...
|