نآي ردت آنابيلا : العفو . أما أنا فقد حملت الطفل من إد بعدما لاحظت تورطه ، ضحكت ثم قلت : الآن ستتلقون صدمة . دخلنا للداخل لتواجهني آنا بنظراتها ، ابتسمت ثم تقدمت لروجر بثقة وضعت الطفل بين يديه ثم قلت بخباثة : ربما عليك رؤية حفيدك جين !
__________________
أحْتاج للراحة ...
|