آنابيلا ابتسمت لها : حسناً ، إلى جانب طفل ^،^ وقفت وذهبت لنآي وأقول له : أعطني جين . نظر لي بملل ثم مده وقال : خذيه ، رغم أني وددت مضايقة سارس . تجاهلته وأخذته لأضعه بين يدي هانا بحرص بينما أقول : قولي بصدق ، من يشبه أكثر ؟ أنا أم نآي .. أم جده الرجل الأشقر بجانب نآي ؟
__________________
أحْتاج للراحة ...
|