آنابيلا أجبت أليس : أجل هكذا . ثم هانا : كنت أفكر مثلك بادئ الأمر ، بل إني كنت أبكي في أيام زواجي الأولى .. فأبي هو من عرض علي نآي وأقنعني به . نظرت لجين الذي يحدق بعينه الزرقاوين بأليس وابتسمت لأكمل : لكن الآن أنا سعيدة ، إنجاب طفل لا يقيد حريتك .. فقط يزيد مسؤولياتك قليلاً لكنها سنة الحياة . ابتسمت على كلام أليس ثم قلت : إنه كشعر والده ، بالطبع قبل أن يقصه ويصبغه بالرمادي .. لذا لم يعد جيداً كالسابق .
__________________
أحْتاج للراحة ...
|