راى
وقف من على مكتبه بضيق و خرج من ذلك المبنى الذى هو فيه يخرج هاتفه و يتصل بأخته و لكنها لا تجيب ليقول :
حمقاء بالطبع نسيته بالمنزل مثل كل مرة رينا كانت تسير بهدوء و هى تنظر للأرض الذى أكتساها اللون الأخضر الزاهى لتجد حصى صغيرة تركلها بقدمها لتسمع صوت إرتطامها بالماء تنظر لتجد تلك البحيرة الخلابة أرادت أن تبتسم و لكنها لم تستطع لتتنهد بعمق و تتابع سيرها برب حد يرد
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |