اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yoyo mona
راى
وقف من على مكتبه بضيق و خرج من ذلك المبنى الذى هو فيه يخرج هاتفه و يتصل بأخته و لكنها لا تجيب ليقول :
حمقاء بالطبع نسيته بالمنزل مثل كل مرة رينا كانت تسير بهدوء و هى تنظر للأرض الذى أكتساها اللون الأخضر الزاهى لتجد حصى صغيرة تركلها بقدمها لتسمع صوت إرتطامها بالماء تنظر لتجد تلك البحيرة الخلابة أرادت أن تبتسم و لكنها لم تستطع لتتنهد بعمق و تتابع سيرها برب حد يرد |
الكساندرا فى اثناء سيرها اصطدمت برينا
اسفة حقا