نظُر إلى حسن صبرِ الشمعِ
يُظهرُ للرَّائين نوراً وفيهِ النَّارُ تَستعِرُ
كذا الكريمُ تراهُ ضاحكاً فرحاً
وقلبهُ بدخيلِ الهَمِّ مُنفطِرُ !
__________________ اآسلوبــي غريـب :
احيـأنــآأ أغيب ولآ أساأل
آشتــــاآق ولآ اخبــــــــــــر
أرى شخص احبـــهـ ولآا آحاآدثـهـ
ّ ولكــن مشاعـري صاآدقة.. |