يحكى ان امراة كانت تمشي فرات ضفدع محبوس
فقال لها اذا انقذتني من اسري
حققت لك ثلاث امنيات بشرط ان يحصل زوجك على عشرة اضعافها
فا وافقت على الفور وقالت :
أمنيتي الأولى : أن اصبح أجمل سيدة في الكون فأنذرها الضفدع
بأن زوجها سيصبح أجمل منها بـ 10 أضعاف قالت الزوجه
لا يهم، فسأصبح أجمل جميلات الكون وبالتالي لن يجد من هي أجمل مني
الأمنية الثانية : اريد أن اصبح أغنى من في الكون وللمرة الثانية
أنذرها الضفدع بأن زوجها سيصبح أغنى
منها بـ 10 مرات . قالت ما يهم، ما في فرق بين مال الزوج ومال الزوجة وراح تكون ثروتنا واحدة أما
الأمنية الثالثة : فطلبت أن تصيبها أزمة قلبية بسيطة لا تميت ولا تسبب إعاقات ! ! !
عندها استغرب الضفدع من امنيتها وقال لها لماذا تطلبي ذالك ؟؟
قالت : حتى يصيب زوجي 10 اضعاف سكتتي فيموت وارث انا كل ماا يملك ههههههههههههههههههههههههههههههه
يا ويل حالك يا ادم رحت فطيس
هههههههههههههههه
☺☺☺☻☺☻☺
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |