الموضوع: ◘ ˇˇ مــشـاركــتـے فــے مـسـابقـة عــلم النـفــسˇ♫
عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 05-24-2013, 12:48 AM
 
◘ ˇˇ مــشـاركــتـے فــے مـسـابقـة عــلم النـفــسˇ♫
∞ بـسم اللـہ الرحــمن الــرحــيم ☺

ˇ هــذه مــشـاركــتـے فــے مـسـابقـة عــلم النـفــس..

↓
↓


العــالــم
∞ أدلـــ..ــر ألــفـريــد ∞








◘السِيرة الذَاتِيـہ:

عالم نفسي ألماني من طبقة متواضعة, لزم عليه خوض كفاح مرير في الحياة لمتابعة دروسه. كانت صحته الواهية عائقاً لطموحه وآماله غير أنه استمدّ من ضعفه الجسمي قوة نفسية مدهشة, فانكبّ على البحث والتحصيل بشجاعة نادرة وبإصرار, بهذا جسّدت سنوات شبابه مسبقاً موضوع أبحاثه ( عقدة النقص ) التي تدفع بالإنسان إلى التفوّق الذاتي وإلى السيطرة الذاتية, وأصبح طبيباً ثم انتقل من طب أمراض العيون إلى العلاج النفسي.
يعتبر من الطلاب الأولين لسيجموند فرويد. ولكنه انفصل عنه في عام 1905 .
بينما يؤكد فرويد على الليبيدو ( اندفاعات الغريزة الجنسية ) ينطلق آدلر من الشعور بالدونية ويستقي من نيتشه مدلول " إرادة السيادة " التي تشكل الحافز للدينامية البشرية.
في عام 1911 أسس مدرسته الخاصة, وفي السنة الثالثة نشر كتابه " المزاج العصبي " ثم طبق مبادئه في ميدان التربية.
ألف " معرفة الإنسان " و " سيكولوجيا الولد صعب المراس " وفي عام 1927 عيّن أستاذاً في جامعة نيويورك وله كتاب " معنى الحياة " و " تقنية علم النفس بالمقارنة الفردية " وغيرها. توفي في اسكتلنده عام 1937.
تميّز آدلر عن معلمه فرويد بعدة نقاط, فهو ركز اهتمامه على الطباع والإرادة والفكرة المتبصرة, وأفكاره ما زالت مثار جدل لدى علماء التحليل النفسي وأصحاب الاتجاه الحديث لكنها لم تهمل, بل استعان يونغ ببعض أفكاره ليحقق قاعدته التركيبية والسكولوجيا الآدلرية.
في الواقع إن عقدة الإستعلاء ( عند آدلر ) سبب الخصام الدائم بين الأنام ومبعث الأحقاد والتناحر بين الأصدقاء ومن يتحرر منها يتحرر من الأوهام المرضية ويصبح إنساناً عاقلاً يتمتع بالإرادة والفكرة المتبصرة على تعبيره.






◘ إخَتِــصاصهـْ وبِدَايتــهـ:

علم النفس ومؤسس مدرسة
علم النفس الفردي. بالتعاون مع سيغموند فرويد
ومجموعة صغيرة من الزملاء وفرويد ، وأدلر من بين
المؤسسين للحركة التحليل النفسي بوصفه عضوا أساسيا
لجمعية التحليل النفسي في فيينا.
وكان أول شخصية رئيسية
لكسر بعيدا عن التحليل النفسي لتشكيل مدرسة مستقلة من
العلاج النفسي و السمات النظرية.
وقد تأثر أدلر من العقلية بناء أفكار Vaihinger هانز
وضعت نظرية الدونية العضوية والتعويض (تضخم ، انظر عقدة النقص) ،
مع "احتجاجا المذكر" بوصفه نتيجة طبيعية في مجتمع يسيطر
عليه الرجال. جاء أدلر
أن نختلف مع نظريات فرويد : الاختلاف إلى العلن في عام 1911 في
مؤتمر التحليل النفسي فايمار. واعتبر أدلر مع فرويد في الاعتقاد
وكانت الغلبة للغريزة الجنس وعما إذا كانت محركات الأنا شهواني ،
كما هاجم أفكار فرويد على القمع. وكانت المجمعات Oedipal
أدلر يعتقد أنه ينبغي استبدال نظرية القمع مع مفهوم الأنا للدفاع
عن النزعات الدولة إلى العصبية المتأتية من مشاعر الدونية
وأكثر من تعويض للاحتجاج المذكر ، ضئيلة. بقي أدلر المجتمع
فيينا وشكلت جمعية بحوث تحليلية الحرة ، والتي سميت جمعية
علم النفس الفردي في عام 1912.







◘ من أشْهر ـالكُتبْ:

كتاب معنى ـالحياة:

الكتاب واحد من أهم مؤلفات " آلفريد آدلر"
وأكثرها شهرة، وقد نشره لأول مرة فى عام 1931،
وشرح فيه أهمية التعويض الزائد كميكانزم يلجأ
إليه الفرد في محاولة لقهر عقدة النقص والوصول
إلى تحقيق هدفه في "التفوق".. ويشرح فيه وجهة
نظر"علم النفس الفردي"
في معنى الحياة .

كتب عن الظواهر نفسها في كتابها الأنا وآليات الدفاع.
Adlerian
القائم على الممارسات العلمية والسريرية
والاجتماعية التركيز على المواضيع التالية :
الصحة النفسية منع
الفائدة الاجتماعية والشعور الجماعة
الشمولية والإبداعية الذاتي
Finalism خيالية ، الغائية ، والهدف بنيات
النفسي والاجتماعي تشجيع
الدونية والتفوق والتعويض
لايف ستايل / النمط من الحياة
ذكريات في وقت مبكر (تقنية اسقاطي)
عائلة كوكبة وترتيب الولادة
مهام الحياة الاجتماعية وEmbeddedness
العوالم الواعي واللاواعي
خاصة المنطق والحس السليم
الأعراض والاضطرابات العصبية
حماية السلوكية
الشعور بالذنب والشعور بالذنب
التساؤل السقراطي
تفسير الأحلام
الأطفال والمراهقين علم النفس
النهج الديمقراطي إلى الأبوة والأمومة والأسرة
Adlerian نهج إدارة الصف
القيادة وعلم النفس التنظيم







الشمولية. الرجل وجهات النظر Adlerian كوحدة
، وكلها واعية الذاتي الذي يعمل على نظام مفتوح
(انظر نظرية الأنساق العامة ) ، وليس كمجموعة من الدوافع والغرائز.
نظرية الحقل. والافتراض هو أنه لا يمكن للفرد
أن تدرس من خلال أفعاله والحركات والعلاقات
داخل حقله الاجتماعي. في سياق تنمية العقل ، وهذا هو
الأساس في دراسة مهام العمل ، ومشاعر الفرد بالانتماء إلى المجموعة.
الغائية ("قوة الإرادة ل" أو الاعتقاد بأن تسترشد الأفراد
ليسوا فقط من قبل القوات الميكانيكية ولكن أن تتحرك
أيضا نحو تحقيق أهداف معينة من تحقيق الذات).
بينما يرتبط اسم آدلر في معظم الأحيان مع مصطلح
'معقدة ، الدونية ،' في نهاية حياته المهنية
أصبح أكثر اهتماما بمراقبة نضال الفرد لأهمية أو
اختصاص (مناقشته لاحقا من قبل الآخرين
وتحقيق الذات ، أو تحقيق الذات ، الخ). وأعرب عن
اعتقاده أنه يقف أمام المجهول ، كل شخص يسعى
ليصبح أكثر كمالا ، ولها دوافع الصحة من جانب
واحد قوة ديناميكية -- السعي لاستكمال التصاعدي --
كل شيء هو وتخضع لهذا الدافع الرئيسي واحد. ومن المفهوم
السلوك كما حركة هدف الموجه ،
على الرغم من أن الشخص قد لا تكون مدركة تماما لهذا الدافع.
الإبداعي الذاتي. مفهوم الذات الإبداعية يضع مسؤولية
شخصية الفرد بنفسه. الممارس Adlerian يرى الفرد
هو المسؤول عن نفسه ، وقال انه محاولات
لاظهار الشخص الذي لا يستطيع إلقاء اللوم على الآخرين
أو قوى لا يمكن التحكم في حالته الراهنة.
نمط الحياة. الفرد في السعي نحو أهمية ويمكن ملاحظة
المنتمين كنمط. هذا النمط يظهر في وقت مبكر من الحياة
ويمكن ملاحظة كموضوع طوال حياته
. هذا يتخلل جميع جوانب الإدراك والعمل. إذا كان أحد يفهم
حياة الفرد ، وسلوكه المنطقي.
الاستخبارات الخاصة هو المنطق اخترعها الفرد لحفز
وتبرير النفس التي تخدم نمط الحياة. على النقيض من ذلك ،
والحس السليم يمثل المجتمع التراكمي ،
المنطق التوافقي الذي يعترف الحكمة من وراء المنفعة المتبادلة.








◘ ـالطُــرقْ ـالعلاجِــيهْـ:

مهام المحلل النفسي في العلاج عند ألفرد ادلر:
1- مساعدة الفرد على معرفة المخطط الذي صاغه في
البداية كي يتمكن بمهارة في سعيه إلى هدفه النهائي .

2- الكشف عن المخطط الداخلي لحياة المريض
عن طريق الغوص الحدسي في العالم الداخلي للمريض.
3- تعريف المريض بأسلوب حياته وتغيير ما يجب تغييره من سلوك .
4- النظر إلى الإنسان كفرد متميز ولتطور قواه الجوهرية والشخصية .
5-جعل الفرد يدرك النقص الذي فيه وتعويضه لتحقيق هدفه النهائي.
6- الكشف عن القوى الإبداعية الكامنة في العميل
7- التميز بين نمطين من في شخصيات العملاء
النمط العصابي وهو الطفل المطيع الذي يوافق و
لا يفعل واسمه نمط نعم -ولكن و النمط المجرم
والنمط الذي يكون في حالة تمرد دائم وطول الخط نظرية ادلر ما لها وما عليها







*كانت مؤثرة نسبيا على أفكار بعض العلماء التحليل النفسي والإنساني
*بالرغم من انه لا يعد من رواد الأنا إلا أن نظريته
إلى الذات كوحدة واحدة واعتقاده بفاعلية الإنسان
لتحقيق أهدافه وهي عناصر ايجابية في نظريته وساهمت
بدرجة كبيرة في توجيه الاهتمام لدراسة الهو والأنا
* نقد ادلر على تركيزه الشديد على مشاعر
النقص والعدوان والنظر إليهما كأساس للنمو .









♫♫♫ جـنـ الصـمــت ــون ♫♫♫