آنابيلا ذهبت للغرفة بعدما شكرتها
-----
نآي زرفر بانزعاج ثم شمر أكمامه السوداء ، قفز على مقدمة السيارة وبدأ يزيح الأغصان
قال بتذمر : آه لقد أصيبت بخدوش ، لا أملك وظيفة لأوفر مالاً وأعيد طلاءها .. كما أن لدي أسرة أعيلها .
وتنهد
__________________
أحْتاج للراحة ...
|