نآي نظر لآنا وقال بصوت خافت : لقد نام . حملته بهدوء وابتسمت : هذا جيد . قال ببراءة : يمكنني الذهاب لأبي الآن ؟ - لا أعرف ما أنت مقدم على فعله ، ولكن لا تؤذ نفسك . وقف بحماس : حسناً . ثم ذهب حيث فلافيو وركبه مجدداً ، أما آنابيلا فقد دخلت للغرفة .
__________________
أحْتاج للراحة ...
|