رجوع امرأة متحررة للحق هذه امرأة خدعها المنافقون بوعود الحرية البراقة ، محاولين نزع حجابها وحياءها... تقول: " كنت أنعَمُ بكلِّ أشكال الترف ، وحريةٍ في كل شيء، ثم اكتشفت الخديعة الكبرى في شعار حرية المرأة ، فإذا نادى بها رجل فهو الوصول إلى المرأة. ثم من ماذا يريدون تحرير المرأة ، من الحجاب ؟؟ لماذا ؟؟ إنه عبادة كالصلاة والصوم . كنت سأحرم نفسي منه لولا أن تداركتني رحمة ربي ، يريدون أن يحرروني من طاعة الأب والزوج إنهم حماتي بعد الله . يريدون أن يحرروني من الكبت ، كيف سميتم العفة والطهارة كبتا ؟؟ كيف ؟؟ ما الذي جنوه من الحرية الجنسية ؟؟ أمراض ، ضياع !! حرروا المرأة كما يزعمون ، أخرجوها من بيتها تكدح كالرجل ، وضاع الأطفال !! تباً لهم وتباً لعقلي الصغير كيف صدقهم ؟؟ كيف لم أر تقدما والمرأة متمسكة بحجابها ؟؟ اتجهت إلى الإسلام من أول نقطة من كتب التوحيد إلى الفقه ومع كلمات ابن القيم وعدت إلى الله ، …ندمت على كل لحظة ضيعتها اقلب فيها ناظري في كتب كتبتْها عقول مسخها الله وطمس بصيرتها ".
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |