حين َ يقف ُ ملك ُ الموت ِ امآم َ الإنسآن ِ عندمآ يحين ُ أجله ُ ..
تخرُ قـــــوآه ْ .. يتفـــآجئ من مظهره ِ و هوَ يخبرهُ آنهـآإ آخر ُ لحظـآته ِ ..
لآ مجـآل َ للعودة ,, فهو َ مُكلف ٌ بقبض ِ الروح متَى أمره ُ الله ُ .. لآ يمكنهُ آلآ يُطيع !
و يدخل ُ الإنســـآن ُ في سكرآت ِ الموت ِ .. يتخبط ُ و تبرد ُ أطرآفه ُ ,, تخرج ُ الروح بدءًآ من الآرجل ْ ..
يـــآلهـآإ من لحظـآت ْ ,, تلك َ التي نودِع ُ فيهـآإ الدُنيــآإ للآخرة ِ ، فمتى مآت َ الإنســآن ُ دخلت ْ آخرته ُ .. وَ قـآمت ْ !
فاللهم َّ هون ْ علينآإ سكرآت ِ الموت ِ .. و إجعلنآإ ممَّن ْ يخآفونك َ فيرتـآحون َ بعد َ موتهم ْ ,, بملآئكة َ يبشرونهم ْ بمقآعدهم في الجنة ..