نسرق فكرتنا , سخافتنا الاولى
لم تكن راغبا كطير ازرق
نحتتك الحالات ( هكذا ) ليتك تحمل رايتى
لنسقط سويا
نقفز عن حاجز الحنين . يصفق الباب
للمزلاج مزاج سئ هذا الصباح
لم تكتف بالصراخ ( الكتابه )
يرشك الصمت بملحه
تتكلم
نغمة الخشب تتصدر اغلالك
للون البنى مساحات لا عشب يضمها
اليق بك
كابريق يحتفى بخطيئته
لنعد ,
اسير خجولا لا يملك الخجل
اذنا رابعة يتنصب بها على فكرتى
" الدميمه "
كلماتك تاسرنى
وتشدنى
كونى دوما هنا سيدتى