بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
توقفوا عن قتل المسلمين البورميين
مهم جدا جدا يحدث لان و بكثرة قتل لمئات المسلمين خارج البلاد العربية و اغلبها لا نعلم عنها
و لاكن اذا ما تماسك المسلمين بدينهم و تعاونوا فقد يوقفون سفك الدماء باذن الله
كما حدث من قبل في حملة سجنا سجن اسرئيل و اضرابهم عن الطعام
الموضوع مهم و اعرف ان اغلبكم لم يعلم به و لكن هناك من يعلم و يقول انه غير قادر علي عمل اي شيء و هو مخطئ واجب كل مسلم مساعدة اخيه المسلم انشر هذا الموضوع في كل منتدي انت مشترك به و ليس فقط المنتديات بل ايظا الياهو ة الفيس بوك و في اي مكان المهم ان يعلم اكبر قدر من المسلمين بما يحدث
توقفوا عن قتل المسلمين البورميين يقوم البوذيون بقتل الالف كل يوم
ورما – القوات الحكومية تستهدف مسلمي الروهينغيا
بمساعدتها للبوذيين الذين يطاردون اخواننا الروهينغة او التغاضى عن اعمالهم الوحشية في حق اخواننا المسلمين في بورما وهذا ما اكدته الهيومن رايس ووتش ايضا
فى بداية شهر (حزيران)يونيو 2012 ، أعلنت الحكومة البورمية أنها ستمنح بطاقة المواطنة للعرقية الروهنجية المسلمة فى أراكان .
غضب البوذيون كثيرا بسبب هذا الإعلان لأنهم يدركون أنه سيؤثر فى حجم إنتشار الإسلام فى المنطقة ، فخططوا لإحداث الفوضى . هاجم البوذيون حافلة تقل عشرة علماء مسلمين كانوا عائدين من أداء العمرة ، شارك فى المذبحة أكثر من 450 بوذى . تم ربط العلماء العشر من أيديهم و أرجلهم و إنهال عليهم الـ 450 بوذى ضربا بالعصى حتى استشهدوا . لكى يجد البوذيون تبريرا ، قالوا إنهم فعلوا ذلك إنتقاما لشرفهم بعد أن قام شاب مسلم بإغتصاب فتاة بوذية و قتلها .
كان موقف الحكومة مخزيا للغاية ، فقد قررت القبض على 4 مسلمين بحجة الإشتباه فى تورطهم فى قضية الفتاة ، و تركت الـ 450 قاتل بدون عقاب .
يوم الجمعة 3 يونيو 2012 أحاط الجيش بالمساجد تحسبا لخروج مظاهرات بعد الصلاة و منعوا المسلمين من الخروج دفعة واحدة .
أثناء خروج المسلمين من الصلاة ألقى البوذيون الحجارة عليهم و إندلعت إشتباكات قوية ، ففرض الجيش حظر التجول .
شدد الجيش حظر التجول على المسلمين فيما ترك البوذيون يعيثون فى الأرض فسادا .
يتجول البوذيون فى الأحياء المسلمة بالسيوف و العصى و السكاكين و يحرقون المنازل و يقتلون من فيها أمام أعين قوات الأمن .
بدأ العديد من مسلمى #أراكان فى الهروب ليلا عبر الخليج البنغالى إلى الدول المجاورة ، و يموت الكثير منهم فى عرض البحر .
وسط التعتيم الإعلامى الشديد ، هناك أكثر من 10 مليون مسلم فى أركان يتعرضون لعملية إبادة ممنهجة و تُغتصب نساؤهم و يُقتل أطفالهم
شييييييييير ساعد فى النشر وخذ ثواب النشر والنصرة .
بورما : الشيخ نبيل العوضي حفظه الله : هذه العجوز قطعت قلوبنا وهي تصف قتل أبنائها وأحفادها أمامها وعددهم 11 أصغرهم عمره 6 شهور! ولم ينجوا إلا حفيد واح هربت معه .
هل تستحق السيدة أمينة أردوغان لقب أم المستضعفين في الأرض ؟ .
مظاهرات فى إندونيسيا احتجاجا على إبادة مسلمى بورما
نظم مئات الآلاف من الإندونيسيين، مسيرات حاشدة للتنديد بإبادة الأقلية المسلمة التى تعرف باسم "الروهينجا" على يد البوذيين والسلطات البورمية التى اتبعت منهجا أكثر تمييزا فى التعامل مع الأقلية المسلمة التى باتت بلا وطن ولا حقوق
لمسلمين في بورما يتعرضون لإبادة وحشية
والكثير من الأغبياء يقولون بأنها صور مفبركة
تخيل نفسك وانت تساق بهذا المنظر وأنت لاتعلم ماذنبك ومامصيرك
مسلمو بورما يحتاجون العون ، وأقل العون الدعاء
فتاة من بورما: يخيروننا بين الخمر ولحم الخنزير والموت فنختار الموت
تعيش جحيماً ولا تملك إلا الصراخ.. اجتمع لها البؤس بكل مستخلصاته، في كأس مرير يصب في حلقها في كل دقيقة تقضيها في غربتها، وهي تشاهد المجازر المروعة التي ترتكب في حق أهلها.. تصرخ وتقول: أين المسلمون، فأهلي يقتلون؟ أليسوا أكثر من مليار مسلم، فلماذا الصمت إذن؟، ولكن على أي حال يكفينا فخرا أننا نموت شهداء، وسيكتب التاريخ الإسلامى أن الموت أسهل عند شعب بورما من ارتكاب المعاصى، فكثيرا ما يتم تخييرنا بين شرب الخمر أو أكل لحم الخنزير أو الموت وطبعا نختار الموت».
منذ أيام اتصلت بأهلها فأبلغوها أنهم هربوا إلى بنجلاديش بعد أن هدم البوذيون منزلهم وقتلوا بعض أفراد العائلة وأن صديقتها المقربة راحت ضحية هذه المجازر البشعة، هكذا تروي الفتاة البورمية «عائشة صلحى» التي تدرس الشريعة الإسلامية في مصر، بحسب "الوطن" المصرية.
وأكدت هذه الفتاة أن المسلمات في بورما يتعرضن للاغتصاب فى أبشع صوره، قائلة: «ابنة خالتى ظل الجيش يغتصبها لمدة ثلاثة أعوام وأنجبت طفلين لا تعرف أباً لهما»!
وتضيف الفتاة: «عشرة ملايين من المسلمين فى بورما -ميانمار حالياً- وهم 10% من السكان يعيشون جحيماً، حيث تتعامل معهم السلطات والجيش كأنهم وباء لا بد من القضاء عليه، فما من قرية فيها مسلمون إلا وتمت إبادة المسلمين فيها، حتى يسارع النظام العسكرى الحاكم بوضع لوحات على بوابات هذه القرى، تشير إلى أن هذه القرية أو تلك خالية من المسلمين.
يذكر أن المسلمين في بورما يتعرضون لحرب إبادة، من قبل الهندوس والبوذيين، حصدت الحملة الأولى منها والتى تشنها مجموعة «ماغ» البوذية المتطرفة على المسلمين فى بورما 1000 قتيل وأكثر من 5000 جريح وقرابة 3000 مخطوف، وتم تدمير 20 قرية
000 منزل
00 ألف لاجئ هربوا إلى بنجلاديش
اعذروني علي بشاعة الصورة و لكن عليكم معرفة الحقيقة و ارجوا من كل شخص ان يشارك في هذه الحملة و لو حتي بوضع صورة لهم في ملفه او كاصورة شخصية رمزية
وقفوا قتل اخواننا البورميين
قال الرسول صلي الله عليه وسلم من (لم يهمه أمر المسلمين فليس منهم