علاء
نظرت لتلك الفتاة و الفتى الذى فى الحديقة حككت رأسى قائلاً هل أفعل ؟ و لما لا ستكون مغامرة رائعة ! و لكن بإياهما أبدأ ؟ حسناً سأذهب للفتى أولاص بما إننى فتى ( سورى دوريمى هجيلك حالاً هههههههههههههههه ) أتجهت نحو الفتى و قلت بإرتباك مرحباً ؟
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |