القدس في ضمير الخليفه عمر ابن الخطاب رائيت القعقاع على فرس تلوح في الافق رافعا رايته يدعوكما للحربآ وملوحا بالنصر الا ياعسكر العرب لقد عد نا وهالقدس وابوا عبيدة الجراح شامخا كالاسد بين صهيل الخيل والخطب يدعوكما لاجتماع طارئ لتدارس الاوضاع واعلن الثوره ياابا الخطاب ياعمر هذه القدس تسمى بنت العرب نساها العرب الرحل في ضمير السيف مغتصبة اضحت صمتا سلبت وصمتا يزنى بها يا بطلا اقرئك السلام لقد اصبحنا جثثا اشلاء وقددا وان بقى منا حريرا لبسوا وخدودا حمروا نسائنا الرجال ولا رجل فينا اقبل عد عد عددد بالامويين والعباسيين وبنوا عثمان ونحن معاشرالنساء نتجمل طيبا لكم ونعشق كل شئ فيكم فنعم الفرسان انتم عودوا فهل لكم من عوده عودوا والقدس ستعودوا
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |