البارة الثالثه
تحب " ساكورا " الفتاه الجميلة الحنونة ذلك الفتى وترمي بجميع ما خلفها فيما يعيق تقدمها ,,
ولكنها ترتطم بحقيقة مره ,,
حقيقة عدم استمرارية هذا الحب الذي جمع في جسدها فقط ,,
حقيقة أنها عشقت من كان للحب رائداً ولكنه هو أيضاً ارتطم بالحقيقة المرة أنه لا يمكنه أن يحب ولا يمكنه أن يصادق لان بذلك مصدر القوه ليتمكن من الثأر لعائلته ,,
" ساكورا " صاحبة الشعر الوردي الذي نمى كما تنمو الزهور في أرض فتاة جميله صاحبة الإبتسامه الفاتنة ,,
وصاحبة العينان الخضراوين وكأنها كريستاله نادرة الوجود ,,
ما أجملها وماأجمل حبها ,,
ما أجمل أن تكون بين ذراعي فتاه حنونة مثلها ,,
ما أجمل أن تنام وأنت تعلم أنك ستصحو لترى يوماً جديداً برؤيتها ,,
كأنها الشمس ,,
كأنها القمرالذي بان وشتت ظلمة الليل ,,
حقيقة أنها تعيش بقلب مكسور يحزنني ,,
فقلب كقلب هذه الفتاه أليس له الحق بأن يكون كينبوع يضخ الحب ,,
لماذا يواجه بسد هائل يسد ما بينه وبين تلك الأنهار ,,
" ساسكي " يوما ما أيهاالحنون سيعود بقلب جديد عاشق لهذه الملكة ,,
بعد أن يطهر قلبه من الكره والبغض وأخذه بالثأر ,,
لن يطول البعد ولن يطول إنتضار " ساكورا " له ,,
البارة الرابعه
بخليها الاخيره
في امان الله