آندي
وصلتني رسالة على هاتفي النقال من الرئيس
تقول " ذلك الفتى "سآم" اقتليه .. "
رددت على الرسالة : "لا .. لن أفعل .. ثم إنه لم يَكٌن على القائمة "
لم تمر ثوانٍ حتى أتتني رسالة أخرى : "حسناً لا تفعلي .. و لكنني سأفعل .. كل من تقابلينه
سَيُقتَتل هذا ثمن خيانتك تلك المرة "
أغلقت هاتفي لأركب دراجتي النارية و أتوجه إلى ذلك الفندق الذي فيه سآم
دخلت الفندق لأكلم موظفة الاستقبال بسرعة : أين غرفة سآم
- ما اسم عائلته
- لا أعلم سام فقط .. هيا بسرعة
- 314
ذهبت إلى تلك الغرفة لأطرق الباب بقوة
__________________
لا توقيع !
|