رينا
نظرت إليه بطرف عينى قائلة لم يتذكرنى سوى الأن ؟ لن أرد عليه أبداً
راى
أتجهت إلى الفندق الذى دائماً تبيت فيه دخلت لأجدها تقف مع ذلك الفتى شعرت أنا ملامحه ليست غريبة علىّ و لكننى تجاهلت الأمر أتجهت إليها بغضب قائلاً لماذا لا تجيبين على هاتفك هل تريدين أن تصيبينى بالجلطة
رينا
لم أجيبه بل جلست على الأرض بهدوء و أنا أنظر له
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |