مُشآركَتيٌ بَمُسآبقَةة صَحآبةة الرسَولَ × أنسَ بنَ مآلكٌ ،،،
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://im31.gulfup.com/wp26G.gif');"][CELL="filter:;"] [ALIGN=center]
كيفكمَ يآ أحلىَ الأعضاء !! ،،، يآرب تدوَم الصَحة عليكَم ☺
المهم هذي مشآركتي بمسآبقةة صحابه الرسول =))
يمكن مو حلو الفوآصل خآصة أني مبتدئة في التصميم ،،، بس الكلام والمشآركه هي الي عآجبتني في موضوعي كلام مره جميل
وخترت الصحآبي الجليل " أنس بن مآلك "
لانه من الصحآبه المعروفين واللذين لهم حياه خآصة ☺
مآ عآد أطول عليكم بنروح فوراً للمشآركَه ^،^ ـ حيآته
ـ نبذه عنه
ـ الأحاديث التي رواهآ
ـ المعارك التي خاضها
أنس بن مالك
كان أنس بن مالك في عمر الورد حين لقنته أمه (( الغميصاء )) الشهادتين , و ملأت فؤاده الغض بحب نبي الإسلام محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة و أزكى السلام ...
فشغف أنس به حباً على السماع .
ولا غرو , فالأذن تعشق قبل العين أحياناً ...
وكم تمنى الغلام الصغير أن يمضي إلى نبيه في مكة أو يفد الرسول الأعظم (صلى الله عليه وسلم) عليهم في (( يثرب )) ليسعد برؤياه و يهنأ بلقياه .
لم يمض على ذلك طويل وقتٍ حتى سرى في (( يثرب )) المحظوظة المغبوطة أن النبي صلوات الله وسلامه عليه و صاحبه الصديق في طريقهما إليها ... فغمرت البهجة كل بيت , وملأت الفرحة كل قلب ...
وتعلقت العيون و القلوب بالطريق المبارك الذي يحمل خطا النبي (صلى الله عليه وسلم) و صاحبه إلى (( يثرب )).
و أخذ الفتيان يشيعون مع إشراقة كل صباح :
أنّ محمداً قد جاء...
فكان يسعى إليه أنس مع الساعين من الأولاد الصغار ؛ لكنه لا يرى شيئاً فيعود كئيباً محزوناً.
وفي ذات صباح شذي الأنداء, نضير الرواء, هتف رجال في (( يثرب )) إن محمداً و صاحبه غدوا قريبين من المدينة.
فطفق الرجال يتجهون نحو الطريق الميمون الذي يحمل إليهم نبي الهدى والخير ...
ومضوا يتسابقون إليه جماعاتٍ جماعاتٍ , تتخللهم أسراب من صغار الفتيان تزغرد على وجوههم فرحة تغمر قلوبهم الصغيرة , و تترع أفئدتهم الفتية ...
وكان في طليعة هؤلاء الصبية أنس بن مالك الأنصاري.
أقبل الرسول صلوات الله وسلامه عليه مع صاحبه الصِّدِّيق , و مضيا بين أظهر الجموع الزاخرة من الرجال والولدان ...
أما النسوة و الصبايا الصغيرات فقد علون سطوح المنازل , وجعلن يتراءين الرسول صلوات الله وسلامه عليه و يقلن :
أيهم هو؟! ... أيهم هو؟!.
قكان ذلك اليوم يوماً مشهوداً ...
ظل أنس بن مالك يذكره حتى نيف على المائة من عمره .
ما كاد الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) يستقر بالمدينة ؛ حتى جائته (( الغميصاء بنت ملحان )) أم أنس , وكان معها غلامها الصغير , وهو يسعى بين يديها , و ظفيرتاه تتذبذبان على جبينه ...
ثم حيت النبي عليه الصلاة والسلام وقالت :
يا رسول الله ... لم يبق رجل ولا امرأة من الأنصار إلا وقد أتحفك بتحفة , و إني لا أجد ما أتحفك به غير ابني هذا ...
فخذه فليخدمك ما شئت ...
فهش النبي (صلى الله عليه وسلم) للفتى الصغير و بش , و مسح رأسه بيده الشريفة , و مس ظفيرته بأنامله الندية , وضمه إلى أهله .
كان أنس بن مالك أو (( أُنَيْسٌ )) - كما كانوا ينادونه تدليلاً - في العاشرة من عمره يوم سعد بخدمة النبي صلوات الله وسلامه عليه .
وظل يعيش في كنفه ورعياته إلى أن لحق النبي الكريم (صلى الله عليه وسلم) بالرفيق الأعلى .
فكانت مدة صحبته له عشر سنوات كاملات , نهل فيها من هديه ما زكى به نفسه , ووعى من حديثه ما ملأ به صدره , و عرف من أحواله و أخباره و أسراره و شمائله ما لم يعرفه أحد سواه .
و قد لقي أنس بن مالك من كريم معاملة النبي صلوات الله وسلامه عليه ما لم يظفر به ولد من والد ...
وذاق من نبيل شمائله , و جليل خصاله ما تغبطه عليه الدنيا .
فلنترك لأنس الحديث عن بعض الصور الوضاءة من هذه المعاملة الكريمة التي لقيها في رحاب النبي السمح الكريم (صلى الله عليه وسلم) , فهو بها أدرى , و على وصفها أقوى ...
قال أنس بن مالك :
كان رسول الله صلوات الله وسلامه عليه من أحسن الناس خلقاً , و أرحبهم صدراً . و أوفرهم حناناً ...
فقد أرسلني يوماً لحاجة فخرجت , وقصدت صبياناً كانوا يلعبون في السوق لألعب معهم و لم أذهب إلى ما أمرني به , فلما صرت إليهم شعرت بإنسانٍ يقف خلفي , و يأخذ بثوبي ...
فالتفت فإذا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يتبسم و يقول : ( يا أنيس أذهبت إلى حيث أمرتك؟ ).
فارتبكت و قلت : نعم ...
إني ذاهب الآن يا رسول الله ...
والله لقد خدمته عشر سنين , فما قال لشيءٍ صنعته : لم صنعته ؟! ...
ولا لشيءٍ تركته : لم تركته ؟! .
وكان الرسول صلوات الله وسلامه عليه إذا نادى أنساً ناداه (( أنيساً )) بصيغ التصغير تحبباً و تدليلاً ؛ فتراة يناديه يا أنيس , و أخرى يا بُنَيَّ .
و كان يغدق عليه من نصائحه و مواعظه ما ملأ قلبه و ملك لبه .
من ذلك قوله له : ( يا بني إن قدرت أن تصبح وتمسي وليس في قلبك غش لأحد فافعل ...
يابني إن ذلك من سنتي , و من أحيا سنتي فقد أحبني ...
و من أحبني كان معي في الجنة ...
يا بني إذا دخلت على أهلك فسلم عليهم يكن بركة عليك و على أهل بيتك ) .
عاش أنس بن مالك بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام أكثر من ثمانين عاماً ؛ ملأ خلالها الصدور علماً من علم الرسول الأعظم (صلى الله عليه وسلم) , وأترع فيها العقول فقهاً من فقه النبوة ...
و أحيا فيها القلوب بما بثه بين الصحابة والتابعين من هدي النبي (صلى الله عليه وسلم) , و ما أذاعه في الناس من شريف أقوال الرسول الأعظم (صلى الله عليه وسلم) و جليل أفعاله .
وقد غدا أنس على طول هذا العمر المديد مرجعاً للمسلمين , يفزعون إليه كلما أشكل عليهم أمر , و يعولون عليه كلما استغلق على أفهامهم حكم .
من ذلك , أن بعض الممارين في الدين جعلوا يتكلمون في ثبوت حوض النبي (صلى الله عليه وسلم) يوم القيامة , فسألوه في ذلك , فقال :
ما كنت أظن أن أعيش حتى أرى أمثالكم يتمارون في الحوض , لقد تركت عجائز خلفي ما تصلي إحداهن إلا سألت الله أن يسقيها من حوض النبي عليه الصلاة والسلام .
و لقد ظل أنس بن مالك يعيش مع ذكرى رسول الله صلوات الله وسلامه عليه ما امتدت به الحياة ...
فكان شديد البهجة بيوم لقائه . سخي الدمعة على يوم فراقه , كثير الترديد لكلامه ...
حريصاً على متابعته أقواله و أفعاله , يحب ما أحب , و يكره ما كره , و كان أكثر ما يذكره من أيامه يومان :
يوم لقائه معه أول مرة, و يوم مفارقته له آخر مرة.
فإذا ذكر اليوم الأول سعد به و انتشى , و إذا خطر له اليوم الثاني انتحب و بكى , و أبكى من حوله من الناس .
و كثيراً ما كان يقول : لقد رأيت النبي عليه الصلاة والسلام يوم دخل علينا , و رأيته يوم قُبض منا , فلم أرَ يومين يشبهانهما .
ففي يوم دخوله المدينة أضاء فيها كل شيء ...
وفي اليوم الذي أوشك فيه أن يمضي إلى جوار ربه أظلم فيها كل شيء ...
و كان آخر نظرة نظرتها إليه يوم الإثنين حين كشفت الستارة عن حجرته , فرأيت وجهه كأنه ورقة مصحف , و كان الناس يومئذٍ وقوفاً خلف أبي بكر ينظرون إليه , و قد كادوا أن يضطربوا , فأشار إليهم أبو بكر أن اثبتوا .
ثم توفي الرسول عليه الصلاة والسلام فما نظرنا منظراً كان أعجب إلينا من وجهه - (صلى الله عليه وسلم) - حين واريناه ترابه .
ولقد دعا رسول الله صلوات الله عليه لأنس بن مالك أكثر من مرة ...
وكان من دعائه له : ( اللهم ارزقه مالاً وولداً , و بارك له ) ...
وقد استجاب الله سبحانه دعاء نبيه عليه الصلاة والسلام , فكان أنس أكثر الأنصار مالاً , و أوفرهم ذرية ؛ حتى إنه رأى من أولاده و حفدته ما يزيد على المائة .
وقد بارك اله له في عمره حتى عاش قرناً كاملاً ...
و فوقه ثلاث سنوات .
وكان أنس رضوان الله عليه شديد الرجاء لشفاعة النبي (صلى الله عليه وسلم) له يوم القيامة ؛ فكثيراً ما كان يقول :
إني لأرجوا أن ألقى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوم القيامة فأقول له :
يا رسول الله هذا خويدمك أُنَيْس .
ولما مرض أنس بن مالك مرض الموت قال لأهله :
لقنوني لا إله إلا الله, محمد رسول الله .
ثم ظل يقولها حتى مات .
وقد أوصى بعصية صغيرة كانت لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) بأن تدفن معه , فوضعت بين جنبه و قميصه . الاسم : أنس بن مالك أنس بن مالك بن النَّضر الخزرجي الأنصاري كني بـ : أبو حمزه نبذه عنه : ولد بالمدينة، وأسلم صغيراً وهو أبو ثُمامة الأنصاري النّجاري، وأبو حمزة كنّاه بهذا الرسول الكريم
وخدم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقد أخذته أمه (أم سليم) الى رسول الله وعمره يوم ذاك عشر سنين، وقالت: (يا رسول الله، هذا أنس غلامك
يخدمك فادع الله له)...
فقبله الرسول بين عينيه ودعا له: (اللهم أكثر ماله وولده وبارك له، وأدخله الجنة)... فعاش تسعا وتسعين سنة، ورزق من البنين والحفدة الكثيرين كما أعطاه الله فيما أعطاه من الرزق بستانا رحبا ممرعا كان يحمل الفاكهة في العام مرتين، ومات وهو ينتظر الجنة... عآش من عمره : وقد تجاوز المئه وفاته : توفي -رضي الله عنه- في البصرة، فكان آخر من مات في البصرة من الصحابة، وكان ذلك على الأرجح سنة (93 هـ) وقد تجاوز المئة...
ودُفِنَ على فرسخين من البصرة، قال ثابت البُناني: (قال لي أنس بن مالك: هذه شعرةٌ من شعر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فضعها تحت لساني)... قال: (فوضعتها تحت لسانه، فدُفن وهي تحت لسانه)...
كما أنه كان عنده عُصَيَّة لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- فمات فدُفنت معه بين جيبه وبين قميصه، وقال أنس بن سيرين: (شهدت أنس بن مالك وحضره الموت فجعل يقول: لقِّنُوني لا إله إلا الله، فلم يزل يقولوها حتى قُبِضَ)... عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" يَسيرُوا ولا تُعسروا وبُشرُوا ولا تُنفروا " متفق عليه
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول لله صلى الله عليه وسلم: " من تعمد عليَّ كذبًا فليتبؤا مقعده من النار" متفق عليه عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين " رواه مسلم
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" لا يؤمن أحدكم حتي يحب لأخيه ما يحبه لنفسه" متفق عليه عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إن الله قال: إذا ابتليت عبدي بحَبيبَتَيْهِ فصبر عوضته منهما الجنة - يريد عينيه - " رواه البخاري
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" الطاعونُ شهادةٌ لكل مسلم" رواه البخاري عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" سَوُّوا صُفُوفَكُمْ فإن تَسْويَةَ الصفوفِ من إقامةِ الصلاةِ " رواه البخاري
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" ما من مسلم يغرس غرسًا أو يزرع زرعًا فيأكل منه طيرٌ أو إنسانٌ أو بهيمةٌ إلا كان له به صدقة " متفق عليه عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا قالوا يا رسول الله هذا ننصره مظلومًا فكيف ننصره ظالمًا ؟ قال: تأخذ فوق يديه" رواه البخاري
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تسحروا فإن في السحور بركة " رواه البخاري عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها أو يشرب الشربة فيحمده عليها " رواه مسلم
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال إن النبي صلى الله عليه وسلم: " زجر عن الشرب قائمًا " رواه مسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه " متفق عليه معركة تستر .. لماذا بكى أنس ابن مالكـ رضي الله عنه
أنس بن مالك - - كان يبكي بكاءاً مراً كلما تذكر فتح " تُسْتر"...
و"تستر" مدينة فارسية حصينة، حاصرها المسلمون سنة ونصفاً بالكامل،
ثم سقطت المدينة في أيدي المسلمين، وتحقق لهم فتح مبين... وهو من أصعب الفتوح التي خاضها المسلمون...
فإذا كان الوضع بهذه الصورة الجميلة المشرقة فلماذا يبكي أنس بن مالك عندما يتذكر موقعة تستر؟!
لقد فتح باب حصن تستر قبيل ساعات الفجر بقليل، وانهمرت الجيوش الإسلامية داخل الحصن، ودار لقاء رهيب بين ثلاثين ألف مسلم، ومائة وخمسين ألف فارسي، وكان قتالاً في منتهى الضراوة... وكانت كل لحظة في هذا القتال تحمل الموت، وتحمل الخطر على الجيش المسلم..
موقف في منتهى الصعوبة.. وأزمة من أخطر الأزمات!..
ولكن في النهاية – بفضل الله – كتب الله النصر للمؤمنين.. وانتصروا على عدوهم انتصاراً باهراً، وكان هذا الانتصار بعد لحظات من شروق الشمس!
واكتشف المسلمون أن صلاة الصبح قد ضاعت في ذلك اليوم الرهيب!
لم يستطع المسلمون في هذا الأزمة الطاحنة والسيوف على رقابهم أن يصلوا الصبح في ميعاده!
ويبكي أنس بن مالك لضياع صلاة الصبح مرة واحدة في حياته..
يبكي وهو معذور، وجيش المسلمين معذور، وجيش المسلمين مشغول بذروة سنام الإسلام.. مشغول بالجهاد.. لكن الذي ضاع شيء عظيم!
يقول أنس بن مالك : وما تستر؟! لقد ضاعت مني صلاة الصبح، وما وددت أنّ لي الدنيا جميعاً بهذه الصلاة!
هنا نفهم لماذا كان يُنصر هؤلاء! "إن تنصروا الله ينصركم" (محمّد:7)
إذا كانت هذه أحد أسباب النصر، فخبرني بالله عليك كيف ينصر الله عز وجل قوماً فرطوا في صلاة الصبح؟!
هذا - والله - لا يكون..
أما إن كان الجيش على شاكلة أنس بن مالك ..
يحاسب نفسه على الصلاة الواحدة.. فهو ولا شك جيش منصور.."ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز"(الحج: 40). وقد خآض الكثير من المعآرك هو ومن معة من المسلمين أيضاً لاكني أخترت هذه المعركه لشده حبي لقصتهآ العضيمه ♥
________________________________________________________________________________
أشكر صاحبه المسابقه { ترى الدنيا ما تسوى } على هذي المسآبقة الرآئعه والتي أعجبتني حقاً ♥
بصراحه مسابقه روعه ،، ولقد أستفدت منهآ كثير وأرجوا أن تستفيدوآ من تقريري عن الصحآبي الجليل أنس بن مالك ومن بآقي المشتركين عن الصحآبه رضي الله عنهم وأرضاهم (: [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ - ذهـــبت لمكتــــبة الحـــــياة أبــــحث عـــن كتابيـــــن :
" أصــــــدقاء بدون مصالح " و " حــــب بدون خيـــــانه " فـــــقالوا لـــي : إذهبِ إلى قسم .. " الخيال !!! |