.
خانتني اللحضه و صدود الهوى
فلا زال صوتي يصدع بغرفتي
و لا أحد يسمعه إلا صدى إحساسي
و لا زالت تلك الدمعه متمرده
و لا أحد يمسحها إلا لظى أنفاسي
أعشق وحدتي و صمتي
فهما دومآ عنواني
وهما كفيلان بسماع همس صوتي
نيران عشقي تهوى الاحتراق لوحدي
كما العود لا يزيد عطره
إلا كلما زاد إحتراقه
ك |