احيانا ،،
يأخذنى الشوق الى زاوية الذكرى ،
لالتقى بمن كانوا ذات يوم شعلة هذا القسم ،،
جمال الحرف ، وروعة الإحساس ،
وصدق الكلمة ،
أعجز عن ذكر الأسماء ، لكنى أردد دائماً
فى داخلى انهم كانوا مصدر فرح ، وسعادة
، والهام لروحي ،،
لهم منى أكاليل ورود ،
وشلالات اشتياق ،، لحروف رغم الفقد ،
لا زال وهج نورها يعم المكان ،،