06-10-2013, 09:48 PM
|
|
أبهَرَتْني كثيراً اليومَ بقصّتِها أعرِف تلكَ السّيدة من شهور , ولطالما أحببتُ الضحكات التي اعتادَت أن تغرِسها في قلوبنا كلّما جالسناها اليوم فقط...أبهرَتني, و جعلتني أشاركها دموعي بحرقة, و هي تحكي قصّة ابنها القتيل و هو بعدُ في الرّابعة عشر لكِ الله أيتها العظيمة!
توزّعين الأمل على شفاه الآخرين ابتسامات , و في قلوبم ضحكاتِ, بينما تخبّئين قلبك الحزين بعيداً عن الأنظار! |
|