الموضوع: -
عرض مشاركة واحدة
  #84  
قديم 06-10-2013, 09:48 PM
 

أبهَرَتْني كثيراً اليومَ بقصّتِها

أعرِف تلكَ السّيدة من شهور , ولطالما أحببتُ الضحكات التي اعتادَت أن تغرِسها في قلوبنا كلّما جالسناها

اليوم فقط...أبهرَتني, و جعلتني أشاركها دموعي بحرقة, و هي تحكي قصّة ابنها القتيل و هو بعدُ في الرّابعة عشر

لكِ الله أيتها العظيمة!
توزّعين الأمل على شفاه الآخرين ابتسامات , و في قلوبم ضحكاتِ, بينما تخبّئين قلبك الحزين بعيداً عن الأنظار!


__________________