آنابيلا تنهدت بعمق : لأنه غضب اليوم ، ونآي حين ينفعل تصيبه نوبة .
وصل إليهم نآي ، قال بينما يسير ويداه خلف رأسه : ما الأمر الذي دعاكم لاستدعائي ؟ :/
ردت آنابيلا : لم نستدعك اتصلت لأطمئن .
زم شفتيه : أياً ما يكن ، شعرت أنكم تريدونني !
__________________
أحْتاج للراحة ...
|