مايلى
أخذت منه البالون بسعادة أفضلك و أنت لطيف عندما لا تكون لطيف ... حسناً لا بأس
وجدت هاتفى يرن لأجده أبى شعرت بالأرتباك لأرد لأجد صوته العالى كالمعتاد أين أنتى أيتها الشقية ؟
لأجيب ببراءة أنا بالملاهى مع دان
تنهد والدى بقلة حيلة قائلاً مازلتى طفلة هيا فالتأتى الأن .. أردت الأعتراض و لكنه أغلق الهاتف نظرت لدان بحزن قائلة علينا الذهاب
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |