إن الإنسان الذي يصلي صلاة الليل، وهو في قمة انشغالاته المعنوية؛ عليه أن لا يهمل أمر من حوله: سواء الزوجة، أو الذرية، أو الأرحام، أو الجيران، أو المجتمع..
فيشملهم بدعائه ويجعلهم في دائرة اهتمامه..
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |