.
.
.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيف حال الجميع ؟!
مرحبا فلوريدا ... أخبارك يا عسل ؟

درس اليوم حلو جدا .. و عجبني شرحك وافي و كافي و الله ،
<< أقول ليش ما تصيرين مدرسة فلوري .. ترى تصلحين و الله ؟!


حبيت الواجب .. << عبارة تلفظ لأول مرة !

لأن وقت وجودي قصير فسأشرع بحله مباشرة :

‏.‏
‏.‏

‎‏*أي ‏‎التصنيفات تستلهمك أكثر لتكتب عنها و لما ؟
‎

حسنا .. بصراحة الآن لا تصنيف أفضله على الآخر ، لقد جربت كل التصنيفات حتى الآن ... و أظن أن كلها تستلهمني حسب الرواية التي أكتبها ،
لكني قد استمتع بشكل خاص ب "الرومانس" ، "الأكشن" ، "الدراما" ، "الخيال" و مؤخرا "الكوميديا" ! << ما بقى شيء !
لكنني في السابق كنت لا أستطيع الكتابة من دون "الخيال" ... حتى كانت لدي مشكلة في كتابة قصة واقعية ...
آممم أعتقد أنني أجبت على السؤال ..


‎‏*حينما تغوص في بحر الخيال فأي المشاهد ترتسم في مخيلتك ؟
‏
لا أظنني فهمت السؤال جيدا ... سأقول ما فهمته فحسب ..
حين أغوص في الخيال المشاهد التي ترتسم في مخيلتي تكون عائدة للرواية ... الشخصيات و المواقف .. و كل تفصيل يظهر في رأسي قبل أن أكتب !



‎‏*أغمض عينيك و صف أول شيء تبصره في الظلمة ؟
‏

‏"الهواء بارد بهبوبه ... يجعل أطرافي ترتعش بإنتعاش ،
و زخات المطر تداعب وجهي حين أرفعه إلى السماء الغائمة ،
أغمض عيني و استشعر ... قطرة .. قطرة ،
تطفئ في حر الصيف ... تبعث في انتعاشا و حيوية خاصة ،
لا شيء أحبه كالمطر ... مبعث الحياة لكل الكائنات !"

‏<< مشتاقة حق المطر .. لا حد يلومني ~^~"

باقي الواجب في رد منفصل ..

‏.‏
‏.‏

‎‏*عنوان القصة :‏
‏
ضوء لافاندرا


‎‏*التصنيف :‏
‏
رومانسي ، درامي ، سحر



‎‏*مقدمة :‏

‏
‏"يقال لا تنظر عاليا جدا .. فتؤذى ،
مل خيرا في مستقبلك .. دون أن تتطلع إلى مستحيل ،
فماذا يجعل المستحيل مستحيلا ؟!
و لما قد أقيد أملي بحواجز من صنعي ؟!

أطياف فوضى تحوم بأعماقي الآن ... تحيل سكونها الدائم صخبا ،
يستشري في شعور "سام" للعقل ... "بلسم" للقلب ،
و بذا احطم كل قاعدة وضعت لمن هو طبيعي ،
فأنا ما كنت يوما طبيعيا ... و لن أكون الآن و أحاسيسي تفند في كل منطق ...

الصراع بدأ و قد لا أحظى بنهاية لائقة ...
لكن حتى و إن هزمت فيه فمطمئن أنني .. سأذكر مجابها بشرف !"


.
.