وآآآآو آلدرس ممتع جدآ , قسم خطير *0* ! ..
وبمآ آني طآلبة مجتهدة حليت كل شيء بس (( بصعوبة )) *-* ..
- جد عنواناً لقصتك
[ حينَ يكُون كلّ شيءٍ مجَرد أحجيّة ! ]
- اختر التصنيف
تآريخي , غموض , بوليسي , رومنسي
- اكتب مقدمة القصة
آلمآضِي مجرّد كذبةَ ..
وآلحآضر آحجيّة طويلة ~ ..
وآلوقت تسَآرعَآتٍ وهميّة ! ..
وآلآبتسَآم هو آلعبوسُ مقلوبَآ ..
لآنَ آلمصِير وآحِد × ..
" آلتعفُن وآلتحلّل "
^ م عرفت , عصرت مخي و م طلع شيء ~/~ ..
1- أي التصنيفات تستلهمك أكثر لتكتب عنها ولما ؟
آلبوليسي , آلتآريخي , آلغموض , آكشن , رعب ..
لآن بآعتقآدي آن آلتصنيفآت ذول تعطي آثآرة آكثر للقرآء ..
ومنهآ آحدآث غير متوقعة , وغآلبآ غير مكررة ! ..
" مسحت آلرومنسي مع آني آكتبه لآنو بصرآحة م يحمس =) " ..
2- حينما تغوص في بحر الخيال فأي المشاهد ترتسم في مخيلتك ؟
سؤآل صعب , لآني بتخيل ع حسب آلجو يلي آنآ فيه *-* ..
آو ع حسب جو آلروآية يلي بكتب عنهآ , وزمن حدوثهآ ووقتهآ ..
لكن لو كآن خآرج روآيتي .. آو فكري , ف بيكون آول شيء ..
هي جلسة تحت نآفذة كبيرة .. وطآولة مستديرة , وكرسيين ..
وقدح قهوة , وحآسب آلي , جو مروق عآدة ^,< ..
3- أغمض عينيك وصف أول شيء تبصره أمام الظلمة
كرسي خشبي هزآز ..
4- أكمل بالنهاية المناسبة بالنسبة لك :
أوكِيشن ...,
وأخيراً هاقد حان الملتقى .. دقات الساعة التي توسطت البرج تردد صداها في بقاع تلك الساحة الضخمة
والتي اشتعلت فيها النيران تلتهم كل ماحولها ..
ذلك اللون الأحمر الناري انعكس على عينيهما ليجعل منهما وحشين جائعين كل متلهف للنيل من الآخر والخلاص منه
اخترق صوته السكون قائلاً بحرقة : حان الوقت أيها الوغد .. حان الوقت لأقتلك كما قتلت أخي سأنتقم منك أخيراً
" لحظة شوي , هنآ آخطآتي , آلمفروض تكون ( آخترق السكون صوته قآئلا بحرقة ) " ..
" مو صح علي ^,^ ؟ " ..
ابتسم الآخر بأسى وأجابه بعزم : بل لن تفعل .. أن أموت وسط هذا الجحيم خير من أن أموت بسلاحك بجريمة لم أرتكبها
- لقد رأيتك لاتكذب !
صرخ به بحقد واتجه صوبه بسرعة وصور تترائى أمام عينيه خاطفة تعكس ذلك الجحيم بقلبه كما لو كان يضرم به لا حوله .. منظر ذلك الفتى الصغير الخائف مرتعش جسده وهو يتلقى الجثة التي سقطت عليه مضرجة بالدماء يليها تلك السكين التي قطع صوت سقوطها على الأرض سكون تلك الأجواء القاتلة ..
دموعه انهمرت وهو يصيح بألم : لينك .. لا لا تفعل هذا بي لاتمت .. أرجوك لاتمت
للحظات توقف الزمن عندما تلاقيا أخيراً بعد كل تلك السنين
هاهو أمامه قابضاً على السكين ذاتها وأمامه خصمه الذي حرمه شقيقه الأصغر الحبيب
والآخر ينظر له بخوف وأسى كأنما يصيح له بنظراته المتألمة " لاتقتلني "
عقَد حاجبِيه ليغمِضَ عينِيه , ليغرِس السّكينْ ليخترِق جسَدهُ بلآ رحمَةٍ , بينما كآن قَد يحَآول إلتقَاط أنفَآسهِ الأخِيرة , دفع الجثّة عنهُ وهُو يرتعِش , نظرّ للشَآب أمَامهُ , الذِي وقفَ بدُون نطقِ كلمَة , لتتحوّل معآلم وجههِ للحقدِ , ليقترِب منهُ جارياً بسرعةٍ , بينمآ ضربّت السّكين في صدرِه , ليترَاجع للورَآء ..
ارتعَب بينمَا ينظُر لهُ يترآجَع , ليرمِي السّكِين , ويترَآجع الآخر للخلَف , همسَ أخ لينكِ بصوتٍ يحاوِل إلتقَاط أنفآسهِ :
.."( حقير وغد !! )"..
^ آخيس نهآية آعرف آعرف >~< , بس م تعودت عآلقتل ’| ..
آسطورة م شآء آلله جميلة *0* ..
وو آدري بآخذ نص آلدرجة , مع آني كنت متفآئلة >,> ..
كنت م رآح آطلع من آلآختبآر , صعب حيللآت بس جمآل ^,^ ..
ودي :$ ..