.
فراشة بيضاء ساذجه
.......هي......
تتلاعب الرياح القاسيه بها,,,,
تراقصها بدون إرادة منها,,,!
تتمايل بين حنايا الحياه
تعشق ضوء القنديل الخافت
في آخر الطريق...!
تتراقص و تحوم
حول لهب القنديل و هي بكامل سعادتها
تتراقص و تضحك
و لا تبالي بإقتراب نهايتها
هي كما
،،،،،،،هي،،،،،،،
فراشة بيضاء ساذجه
و |