نآي تردد قليلاً ، ثم تقدم إليه وشق الورقة بحرص لتخرج أخرى قال وهو يحاول ألا ينظر لوالده : هم دائماً ما يرسلون لي رسالتين . ابتلع رمقه وقرأ الكلمات بسرعة ليجثو بعضها على الأرض ، قال بذهول وغضب : تباً . قبض يده ثم قال بشرود وعينا انقلبتا للذهبي : سأجعله يندم ، لا أحد يجرؤ لا أحد يجرؤ .
__________________
أحْتاج للراحة ...
|