تَسرِي فيِ دَاخلِي رَعشَةٌ
وَيَتَملَكُنِي الحُزن وَيِطغِي اليِأسُ عَلَى قَلبي
عِندَمَا تُدَاعبُ دُمُوعي تِلكَ الصُورِ
وَتُخفِي أصَابعِي تِلكَ الوجُوهِ إلَِتي لَطَالَمَا أحبَبتُهَا
وَإلَتي أَصَبحت الأَن فيِ طَيِ النِسيانِ
__________________ آللحن ألآخير + زهرة الوآدي! = ألقابي |