وماتوفيقي الى بالله فالسعاده انسان يسكن بداخل
لاكن لايمكن مضهاته الان لم لاتذهب وتشرح صدرك
بقران ربي وتذكره وتقوم الليل وتصلي وتذكر ربك
صبحا ومساء
هل تفعل هذا يا من تحس بضيق
والله ستكون الاجابة لا
لنك الان تعيش في ضيق وكراب وهو وغم
اماا من ذكر ربه وصلى وصام انظر الى حاله
الان يعيش في سعاده باله مطمئن لايشعر بكراب
ولاهم حياته جميله قلبه مرتاح وانت مهموم
الان تتافاف بكل من حولك والله ثم والله انك
اذا ذكرت ربك لتشعر براحه لم يشعر بها احد
وهذه السعاده كانت جزء مما كتبته في مدونتي