اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشتاقة للقاء ربها
أقف حائرة يحتويني صمت رهيب
توقفت أفكاري
جف قلمي لا أدري ما حدث
إنها صراعات داخلية
قاسية مريرة تكاد تفتك بي
وكأن العمر بقي داخل عرين طفل
يتركني أتعثر بدرب حوته أسوار الألم
يستغل أحلامي ويبعثرني ويعصف الحزن المرير داخل مهجتي
فيصبح شعوري مثل ورد باهت
ما عاد يجد من يعتني به
فلم يعد لديه ذرة من حياة...
كلام لم اجد له الوصف لا اعبر عنه شكرا لك