رنّ هاتفُـها !..
ألو : تليفُـون أحمد ؟
البنت : ﻻ راك غالط
الشاب : شكراً , سامحيني ختي !..
بعْـد دقيقتين , وصلها ميسْـاج , فـ قامت بفتح الميساج
وتفاجئت بما هُـو مكتُـوب :
) حسّيت بـ ليك صوتكْ حزين ان شاء الله خير؟؟؟.... او
عﻼباك ختي , صوتك بزاف حنين , وباين عليك بنت
فاميلية , ديزولي مي حبيت نعطي رأيي برك(
تخيّـلُـوا اﻻكتشافات العميقة هذي كلها في كلمة
) ألو ؟_؟ (
♦ نعَـم إنّـه الشّاب الجزائري , إحساس عالي جداً عن
بُعْـد بتقنية 3d و hd يعْمل ) ﻻ سلكيّاً ( بدون شحن او
بطارياتْ , مع ضمـانْ لـ مُدّة 30 عام