عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 06-19-2013, 12:37 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلام قاتلة
نعم أخي ... رأيي من رأيك
ولكن على الرغم من السلبيات التي
تنتجها هذه الاحزاب من التفرق
إلا انها الطريقة الوحيدة لقيادة الدولة في هذا الزمان
فهي تحقق المشاركة لكل طرف في السلطة
فنحن لن نستطيع ان نتفق على شخص و احد وعدد
كل دولة قد يصل الى الملايين ... ونُبايعه
كما كان في عهد الرسول ( صلى الله عليه وسلم).
اليس كذلك.!



قد يكون ما تفضلتِ به في نهاية طرحكِ صحيح بأن الأحزاب تعطي كُل حزب مشاركة في السُلطه

وهذا يعني بأن الأحزاب العلمانيه واللبرالية لهم حظٌ في حكم البلاد الإسلامية ؟

ولا أستغرب أن يقوم حزب شيعي وأخر نصراني ويكون لهما حظ المشاركة في حكم البلدان العربية والإسلامية !!!

هذا ما أخشاه حقاً ...

لا زلت أقول وأكرر الأحزاب قد فرقت الأمه يا أحباب !!
__________________
.&. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .&.



~ @@ ~~~ @@ ~

أولاً : لا أقبل صداقة الإناث , فهنا كلنا أُخوة


~ @@ ~~~ @@ ~

من كتاباتي :






أتسائل هل أصابه الكسل أم بقناع الحب كان يخدعني !!




سأحاول تجافي الألم بالرغم أنه لا يجافيني !!





أنا إن سألتني عن مشايخ ذي الأمم !!





سأتركك والأيام يا ميلاد تعاستي !!






فأحياناً تمن وأحياناً تخون !!






ماعاد باقي لك مكان !!





لا تنفع النفس الخبيثه ندامة !!




ولم تنوي الرحيل !!






متنازل علي الدنيا باللي فيها !!





تذكروني بكُل خير ٍ ,





@@ ~~ @@

نصيحتي لمن يأخذ علمه عن كل من هب ودب !!



أنا إن سألتني عن مشايخ ذي الأمم *&* فاسمع لشيخ علمه فات القمـــم




إسمع لمن للدين كانه مناصراً *&* وعلى الضلال يلتهب مثل الحمــــــــم



إسمع لشيخ عاقل متفقه **&** لايجتمع على ذي الضلالة والذمــــــــم



أقصد اناساً راشدين في علمهم *&* ليس الذين ضلالهم فات العتــــــــم



يا إخوتي كونوا على منهاجهم *&* سلكوا طريق الخير وا نفعوا الأمـــم



كا ابني العثيمين الذي أمضىوقته*&* في النصح والتبيان يا خير العلم



أو شيخنا الألباني ناصر ديننا *&* كتب الحديث وصححه يالى الهم



او شيخنا بن باز فاق بفقهه *&* من كان يبصر وا يرى رغم السقــــــم



فاسرع أخي ولا تكنمتكسلاً*&* فسماعهم يروي ضمأ كل من فهــــــم



لله أكتُبها القصيدةناصحاً **&** من كان يأخذُ علمه ممن ظـــلـــــــــم



, بقلمي ,


مواقع أنصحكم بها :

www.ibnothaimeen.com



رد مع اقتباس