عرض مشاركة واحدة
  #198  
قديم 06-19-2013, 01:44 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلام قاتلة

ونعم بالله.
اخي لقد كفرت فئة كاملة وهم الصوفية
هل يوجد اسوء من التكفير ؟! وتقول لست متشدد.!
نعم لست الوحيد الذي يعيش بمجتمع مليئ بالصوفية انا
مثلك ولا اكفرهم.


هل من يستغيث بغير الله مسلم ام مشرك؟
هل من يطلب المدد من غير الله مسلم ام مشرك؟
هل من يذبح لغير الله وينذر لغير الله مسلم ام كافر؟
هل من يقول ان الله يحل في كل شيء مسلم ام كافر؟
هل من يقول بوحدة الوجود مسلم ام كافر؟
هل من يعتقد ان الولي باستطاعته تنزيل المطر وتسيير السحاب مسلم ام كافر؟؟

اسئله اتمني لها اجابه..


لا يهمني لما سموا نفسهم السلفية
الاية تقول :


" مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمْ الْمُسْلِمينَ "
فمن نحن ومن هم حتى يقفوا امام الاية الكريمة
ويأتوا باسم من عندهم وهم الذين يدعون الى اتباع السنة ؟


السلف لغه
بمعنى الماضى

لقول الله تعالى عفا الله سلف اى عفا الله عما مضى
السلف اصطلاحا
المقصود بالسلف اصطلاحا هم اصحاب النبى صلى الله عليه وسلم ومن تبعهم من اهل القرون الاولى الثلاثه الذين شهد لهم النبى صلى الله عليه وسلم بالخيريه فقال فيما اخرجه الشيخان عن ابن مسعود
وَعَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
وهذة القرون الاولى الثلاثه تسمى قرون الاحتجاج
وكل من تبعهم فى اى عصر معتقدا اعتقادهم متلمسا طريقهم سائرا على دربهم فهو منهم سواء كان عالما او مقلدا او من عوام المسلمين المقتدين بهم والسلفيه ليست جماعه او فرقه معينه انما الاصل ان جميع المسلمين من السلف فكما وضحنا السلف كلمه يقصد بها كل متبع لرسول الله صلى الله عليه وسلم واصحابه
وليس معنى ان يخالف احد علماء السلف فى مساله من المسائل انه ضل وخرج عن طريق الحق لكن طالما ان المساله خلاقيه وتحتمل اكثر من راى مثل النقاب هل هو فرض ام سنه وتارك الصلاة تكاسلا هل هو عاصى ام كافر كل هذة امور خلافية اختلف فيها علماء السلف وطالما ان الانسان اخذ براى معتبر ويقوم عليه دليل فلا وقال به احد علماء السلف فلا يخرجه هذا عن طريق الحق
....

لا اظن الم يكن هناك محرمات وقتهم؟
بلى كان ... السرقة مثلاً الزنى مثلاً
اسفة لكن كلامك غير مقنع اخي الفاضل
العقيدة واحدة في هذا الزمان او في ذاك الزمان


نعم كان هناك محرمات
ولكن هل من كان يسرق كان يترك
ام يقام عليه الحد
لان اقامة الحد مع التوبه سبب في تطهير الذنب...

وكان الزاني يذهب لرسول الله ليطهره
باقامة الحد عليه

ولم نسمع احدا من المسلمين
علي عهد رسول الله
كان يطلب المدد من غير الله
ويطوف بالقبور...!!!

نعم يفعلون
ولكن هم ايضاً يشهدون الشهادة ويصلون
و يزكون ويقومون بمثل ما يقوم به الرجل في الحديث
لا تنظر الى الامور السيئة فقط.
و الرواية واضحة من يقوم بتلك الاعمال
يدخل الجنة و الصوفية يقومن بها
و الباقي لا يعلمه إلا الله لا انا ولا انت ولا العلماء
الان الامر و اضح لا يصح الجدال في الامور
التي وردت فيها نص.

كلام متناقض....!!!!!
وهل الاسلام نطق الشهادتين فقط
وهل يجوز ان انطق الشهادتين
واعبد غير الله واشرك به....!!!!

نعم ولا يحق لهم ان يكفروا من يشهد الشهادة
وهم يعلمون ذلك.
نحن نكفر من يعبد غير الله
ويشرك به
كمن يطلب المدد من الاموات
ومن يستغيث بغير الله
ومن يؤمن بوحدة الوجود
وبعقيدة الحلول.....

إذاً اسأت الفهم املك دليل واضح و نص قرأني واضح
من الله تعالى وليس من شيخ ولا مفتي ... ان النصارى و اليهود كفار
بالمقابل لا يوجد نص يقول الصوفية كفار واذا عندك نص
واضح على لسان الوحي الكريم فمن فضلك افدني به


قال تعالي:
لقد كفر الذين قالوا ان الله هو المسيح ابن مريم...)
قال تعالي:لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثه...)
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ (وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ يَهُودِيٌّ وَلَا نَصْرَانِيٌّ ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَّا كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ))[صحيح مسلم] .
فهذه بعض الأدلة على أنه لا دين مقبول عند الله سوى الإسلام .
وكعادة المضللين، لا يهدأ بالهم، ولا تطيب نفوسُهم إلا بالتشويش في مثل هذه المسلَّمات؛ لتكون سيرتهم على الألسن باقية، وبقعةُ ضوء الشُّهرة لهم حاوية


اما الدليل علي شرك الصوفيه
قال تعالي:

قال الله تعالى .. { أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَاراً وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَاراً وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزاً أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ {61} أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ {62} أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ {63}‏ أَمَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ } ... [النمل : 61 – 64]

اليس الصوفيه
يدعون اصحاب القبور من دون الله...!!!
اليس الصوفيه يستغيثون بغير الله...!!!!
سبحانك ربي....!!!!

القاعده الفقهيه واضحه
من ينكر معلوم من الدين بالضروره كافر....
دليل من فضلك اية او حديث واضح يقول
ان القاعدة الفقهية مثل ما ذكرت.

إلا فهذه ليست بقاعدة فقهيه.


الآن نورد بعض الاعتبارات التي جعلت إنكار حكم معلوم من الدين بالضرورة كفراً وناقضاً من نواقض الإيمان:
أ- إن هذا الإنكار افتراءً على الله سبحانه، ولا أحد أعظم ظلماً، ولا أكبر جرماً ممن افترى على الله تعالى كذباً،كما قال سبحانه:- وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ[الأنعام:21].
ويقول عز وجل: فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ[يونس:17].
وقال عز وجل: قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ لَكُم مِّن رِّزْقٍ فَجَعَلْتُم مِّنْهُ حَرَامًا وَحَلاَلاً قُلْ آللّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللّهِ تَفْتَرُونَ وَمَا ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَشْكُرُونَ[يونس:59-60].
ويقول سبحانه: وَلاَ تَقُولُواْ لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَـذَا حَلاَلٌ وَهَـذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُواْ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ[النحل:115-117]
يقول ابن كثير في تفسير تلك الآيات الأخيرة: ثم نهى الله تعالى عن سلوك سبيل المشركين الذين حللوا وحرموا بمجرد ما وصفوه واصطلحوا عليه من الأسماء بآرائهم من البحيرة والسائبة والوصيلة والحام وغير ذلك مما كان شرعاً لهم ابتدعوه في جاهليتهم؛ فقال: وَلاَ تَقُولُواْ لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَـذَا حَلاَلٌ وَهَـذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُواْ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَويدخل في هذا كل من ابتدع بدعة ليس له فيها مستند شرعي، أو حلل شيئاً مما حرم الله، أو حرم شيئاً مما أباح الله بمجرد رأيه وتشهيه... ثم توعّد على ذلك فقال: إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ أي: في الدنيا ولا في الآخرة ، وأما في الدنيا فمتاع قليل وأما في الآخرة فلهم عذاب أليم... .
كما أن إنكار حكم معلوم من الدين بالضرورة اعتراض على شرع الله تعالى، ومشابهة للمشركين القائلين إنما البيع مثل الربا، ولذا يقول ابن تيمية: معارضة أقوال الأنبياء بآراء الرجال، وتقديم ذلك عليها هو من فعل المكذبين للرسل، بل هو جماع كل كفر كما قال الشهرستاني في أول كتابه المعروف بـ (الملل والنحل) ما معناه: أصل كل شر هو من معارضة النص بالرأي، وتقديم الهوى على الشرع ، وهو كما قال... .
إضافة إلى ذلك فهذا الإنكار طعن في ربوبية الله تعالى وأسمائه وصفاته، فتصديق أحكام الله تعالى والإقرار بها من مقتضيات إثبات الربوبية لله تعالى وحده، فحقيقة الرضا بالله تعالى رباً يتضمن الإقرار بأمره تعالى الشرعي والكوني، كما قال سبحانه أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ[الأعراف:54].
وهذا الإنكار مناقض لأصل الرضا بربوبية الله عز وجل.
كما أنه طعن في أسماء الله تعالى وصفاته، فهذا الإنكار يناقض إثبات كمال العلم لله تعالى، وينافي كمال حكمته عز وجل، ولذا قال ابن تيمية: وتارةً يعلم أن الله حرّمها، ويعلم أن الرسول إنما حرّم ما حرمه الله ثم يمتنع عن التزام هذا التحريم، ويعاند المحرم فهذا أشد كفراً ممن قبله، وقد يكون هذا مع علمه أنّ من لم يلتزم التحريم عاقبه الله وعذبه، ثم إن هذا الامتناع والإباء إما لخلل في اعتقاد حكمة الآمر وقدرته، فيعود هذا إلى عدم التصديق بصفة من صفاته... .
ويقـول ابن كثير عند تفسيره لقوله تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا[البقرة:275]: وهذا اعتراض منهم على الشرع، أي هذا مثل هذا، وقد أحل هذا وحرم هذا، ويحتمل أن يكون من تمام الكلام رداً عليهم، أي: على ما قالوه من الاعتراض مع علمهم بتفريق الله بين هذا وهذا حكماً، وهو العليم الحكيم الذي لا معقّب لحكمه، ولا يُسئل عما يفعل وهم يُسئلون، وهو العالم بحقائق الأمور ومصالحها، وما ينفع عباده فيبيحه لهم، وما يضرهم فينهاهم عنه، وهو أرحم بهم من الوالدة بولدها الطفل .
ب- أن الإيمان يتضمن الإقرار والتصديق، وهذا الإنكار تكذيب وجحود، فهو يناقض الإيمان ولا يجامعه، فإن إنكار حكم معلوم من الدين بالضرورة تكذيب لآيات كتاب الله عز وجل، وقد أمر الله تعالى بتصديق آياته، والإقرار بها، كما حكم الله تعالى بالكفر على من جحد آياته وأنكرها، وتوعدهم بالعذاب المهين ، وأنهم لا تفتح لهم أبواب السماء، ولا يدخلون الجنة.
فقال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُواْ عَنْهَا لاَ تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاء وَلاَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ[الأعراف:40].
وقال سبحانه: وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ[الحج:57].
وقال تعالى: وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلاَّ الْكَافِرُونَ[العنكبوت: 47].
وقال تبارك وتعالى: فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَابًا شَدِيدًا وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ ذَلِكَ جَزَاء أَعْدَاء اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ جَزَاء بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ[فصلت:27-28]
جـ- إن هذا الإنكار تكذيب ظاهر للأحاديث الصريحة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهو طعنٌ في مقام الرسالة، وكما قال ابن تيمية: والاستحلال اعتقاد أن الله لم يحرمها، وتارةً بعدم اعتقاد أن الله حرمها، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية ولخلل في الإيمان بالرسالة... .
وقد قرر العلماء أن من ردّ حديثاً صحيحاً، أو كذّبه فهو كافر.








وانا قد سألتك في رد سابق و قديم
هل الصوفية كفار قلت نعم
فقلت إذا حلال قتلهم ؟
قلت لم يرد ذلك عن احد
سبحان الله رب العالمين
الم يكن علي عهد رسول الله منافقين
وكان يعلم بكفرهم ولم يقتلهم....!!!!
كمثل عبد الله بن سلول راس المنافقين..


اي اسئله انا مستعد لها بعون الله
وجزاكم الله خيرا













__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس