✿ ♪ ☇
االسسلاآم عليكم ورحمةه الله وبركاآتةه ،،
الصراآحه الصراآحةه x3 ،،
الدرس يخقق ؛$ ،، واستفدت منه ،
شفت الدرس اول ماآ نزلتيةه ، لكن جاآني عجز وماآ حليت الواآجب من بدري =~=" ،
اخيراآ فكرت احلةه ،، وكاآن نوعاآ ماآ صعب ~~" ،،
الواآجب:
- جد عنواناً لقصتك
" القضايا العشر "
( عازف الكمان )
- اختر التصنيف
" الغاآز ، بوليسي ، غموض "
- اكتب مقدمة القصة
باحاول اكتب بطريقتي --" ،
( السابع والعشرون من كانون الاول " ديسمبر " ، وفي الشتاء ، حيث اعتاد افراد العائلة والاقارب والجيران والاصدقاء التحلق حول المدفأة طلباً للدفء ، تقع الجريمة ، أملين وانستيد ، عازف الكمان الذي اشتهر في المدن التاليه ، لندن ، ادنبره ، برمنغهام ، مانشستر ، قد قتل بطريقه ما ، ولا احد يعلمُ الى الآن من قتله ، وكيف قُتل ؟ . )
1- أي التصنيفات تستلهمك أكثر لتكتب عنها ولما ؟
" الرومانس ، الاكشن ، الرعب ، الغموض ، الخيال "
لا ادري لم اشعر ان الرومانسيه " داخله غلط " =^=" ،
( لكن الرومنسيه في الحقيقه ، تعطي طعماً حلواً للروايةه ، )
لسببٍ ما ، احب جعل شخصيتي تعاني ، وعندما افعل هذا اشعر بالشفقه عليها ") ،
تناآقض غريب في شخصيتي :| ،،
وبمجرد رؤيتي للقلم والدفتر ، يستيقظ شيءٌ بداخلي ليقول لي " انقلعي اكتبي =~= " ،
واحمل القلم وابدا برسم فني الجميل " الشخابيط " الى ان امل واضجر وارمي كل شيء واستلقي على سريري =^= ،
2- حينما تغوص في بحر الخيال فأي المشاهد ترتسم في مخيلتك ؟
اشباح ، بيضاء ، مخيفه ، تطفو كما تطفو الغيوم في السماء ، وتطلق آهاتٍ مكتومه .
3- أغمض عينيك وصف أول شيء تبصره أمام الظلمة
تنوره قصيره زهريه ، وحلوى <~ مفجوعةه ~^~" ،
4- أكمل بالنهاية المناسبة بالنسبة لك :
وأخيراً هاقد حان الملتقى .. دقات الساعة التي توسطت البرج تردد صداها في بقاع تلك الساحة الضخمة
والتي اشتعلت فيها النيران تلتهم كل ماحولها ..
ذلك اللون الأحمر الناري انعكس على عينيهما ليجعل منهما وحشين جائعين كل متلهف للنيل من الآخر والخلاص منه
اخترق صوته السكون قائلاً بحرقة : حان الوقت أيها الوغد .. حان الوقت لأقتلك كما قتلت أخي سأنتقم منك أخيراً
ابتسم الآخر بأسى وأجابه بعزم : بل لن تفعل .. أن أموت وسط هذا الجحيم خير من أن أموت بسلاحك بجريمة لم أرتكبها
- لقد رأيتك لاتكذب !
صرخ به بحقد واتجه صوبه بسرعة وصور تترائى أمام عينيه خاطفة تعكس ذلك الجحيم بقلبه كما لو كان يضرم به لا حوله .. منظر ذلك الفتى الصغير الخائف مرتعش جسده وهو يتلقى الجثة التي سقطت عليه مضرجة بالدماء يليها تلك السكين التي قطع صوت سقوطها على الأرض سكون تلك الأجواء القاتلة ..
دموعه انهمرت وهو يصيح بألم : لينك .. لا لا تفعل هذا بي لاتمت .. أرجوك لاتمت
للحظات توقف الزمن عندما تلاقيا أخيراً بعد كل تلك السنين
هاهو أمامه قابضاً على السكين ذاتها وأمامه خصمه الذي حرمه شقيقه الأصغر الحبيب
والآخر ينظر له بخوف وأسى كأنما يصيح له بنظراته المتألمة " لاتقتلني "
لم يأبه لنظراته ، فما يراه الآن هو مشهد موت اخيه يتكرر ويتكرر امام عينيه ، اراد اخيرا ، ان ينتقم ويتخلص من حملٍ ثقيلٍ ضغط على قلبه وسمم له عقله ، ولكن .
ذعر احدهما بعد سماعه دوي طلقات الرصاص ، ثم سقط صريعا يتخبط في دمائه ، كان ذلك هو " اخ لينك " ،
لم يملك فرصةً ليستوعب شيئاً ، فما إن سقط حتى سُحقت جمجمتة ، لتفيض روحه ،
امآ الآخر ، فبكل حقارةٍ " ابتسم " ، ثم ركل الجثه والقى علها نظرة " اشمئزاز " ، وابتعد عنها متجهاً صوب صديقه ، تاركاً جثة ، احترقت وانتجت "رماد" .
^ مخيسسةه نوعاآ ماآ ") ،،
✿
تسسلمين مرةه ثاآنيةه على الدرسس ،،
سسلاآم ،،
☇ ✿ ♪