تعْريف بَسيطٌ عنْ نفْسي ;
.... آنآآ هِي تلْكَ آلفَتآةُ آلتي مَلأتْ وَسآئدْ آلحْبِ دمْعاً
سَقط منْ آجْلِ ذآلِكَ آلمُتَعْجْرفَ آلنآئمْ آلآمُبآلي ،
.... وّ آنآآ هِي آيْضاً تلْكَ آلفَتآةُ آلتي عَلى حآفة هآوية
منْ آلشّوقِ نَسجتْ وبِكْبرِيآءٍ زُخْرِفتْ ، نَعْم تنآقضُ ,
.... آنآآ هِي تْلكَ آلتي تكْتبْ وهِي تعْلمُ بِأنْ آلكِتآبةَ عآلماً منْ
آلخَيآل آلدآخليّ آلمرْسوم بِ آحْلآمٍ على شكْلِ رَصآصآتٍ
مُهَددةٍ بِ الآنْقِرآض و آلتحْلل ،
.... آنآآ هِي تْلكَ التيّ نَسِيّتْ قُبَعتِهآ ومَضْت مُحملةٌ بِ
زلآلِ آلدموعْ ، لمْ تفْعلْ هذآ الآ بعْدَ أنْ خُذِلتْ ،
.... آنآآ هِي تلكَ آلحآئرة بيّن فُؤآدٍ آمْتلئْ بكَ حُباً وبيّن
عيْناً ذَرفتْ منْكَ ألماً قآتلاً ،
.... آنآآ هِي تلكْ آلتي تتغَآفلُ عنْ وقْتِهآ آلضَآئِعْ بِدونكَ
وتبْعَثُ بِ أي شيءْ ريْثَما تأْتي آليْهآ ،
"نِهآيةُ آلسَطرِ " : نَعمْ انآآ هِي منْ لآآ تُحبْ أنْ تَكونَ شيْئاً مُؤقتاً " ..
xهمسةx
بعْدَ مُنتصفْ آلليلِ أنتَ و آلحَنينَ تَأتوُن تِبآعاً ..