ربما....
ماتت على ميناء الغدر كلماتي
و احرقوا جميع راياتي
فراشة انا وهم سكنوا بين اظلعي
فكسروا جناحاتي
قتلوني من اشعلوا النار بوجه مرآتي
و جففوا ماء بحري و ارتشفوا حروف رواياتي
مزقوا راياتي و لكن والف لكن...
هناك من يسمع مناجاتي
و يرى في سمائه الشفافة دمعاتي...
الهي لك الحمد |