بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
السَلامُ عَليكُمْ وَرحْمة اللهِ وَبرَكاتُه
هَذِهِ هِي الرّجعِية ،
نرجع إلى دين الله وَ رسوله ،
نتشبث بِحبَال تقودنَا الى الجنّة لِلنّجاة مِنْ النّار
بِالقُرآن وَ السنّة تسموا أروَاحُنَا وَ عُقُولنَا .
مَوضوع قَيم وَ مُفِيد ،
كلمَاته كَخيوط أشعة الشّمس
حين تتسلل فِي عتمة الدُّجَى .
بَارك الله فِي كَاتبهَا وَ نَاقلهَا لنَا ،
جزَاكُم الله خيراً ، وَ نفع بِكُم
شُكراً
وَالسَلامُ عَليكُمْ وَرحْمة اللهِ وَبرَكاتُة
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ