آنابيلا جلست على مرسي : همم! سألها نآي : كيف قدمك الآن ؟ ابتسمت وقالت : بخير ! نآي : آه حسناً ، لكن كيف عملتِ بالأمر ؟ @.@ لقد حرصت على إخفائه حتى لا تبكي !! آنابيلا قالت بمكر : هذا بسبب جهلك ، لن أخبرك ^_* أشاح وجهه ليقول بانزعاج : لا أهتم . - لكنك سألت ! زفر بانزعاج ووجه محمر : أووف ~
__________________
أحْتاج للراحة ...
|